في اسطنبول تشعر وكأنّك في بيتك، ولن أزاود وأضيف كأنك في وطنك لأنه شعورٌ لم اختبره من قبل. ترعرعت في الكويت. أجبتُه بوضوح: “هنا وطني وأنا أُحبه”. ردّ عليّ ذاك القريب القادم من الوطن: “لا، ليس هنا وطنُك بل فلسطين.” “لكني لا أعرف فلسطين أعرف هنا وأحبُّ هنا.” كان ردي حازمًا على إزعاجه لي وأنا لم أتجاوز العاشرة بعد. كان… إقرأ المقالة كاملة من هنا »
لا غرو أننا نتجرع مرارة الذل والهوان ذاته مرة أخرى في عصرنا لأننا لم نقرأ فلم نعرف تاريخنا ولم نتعلم من أخطائنا. لحظاتٌ صادمة يسطّرها لنا أجدادُنا مُثقلةً بالتخاذل والتباطؤ والتشرذم وإسناد الأمر إلى غير أهله بل وبالدفاع الأثيم عن عدونا المُخادع مغترين بحلمه وبجاه سلطانه معا فينتهي بنا المطاف أن تُنتهكَ أعراضُنا أمام أنظارنا وتُدمّرَ مُدنُنا وحواضرنا ويُقتل جميع… إقرأ المقالة كاملة من هنا »
أذكر عندما كنتُ أجد شيئا ضائعا لأحد أنني كنتُ أحرص وبشدة على العثور على صاحبه وإعادته إليه ليجد ضالته ويهدأ روعه لأنني مؤمنٌ أن الله سيجازيني بمن سيفعل هذا معي، بل وعايشت ذلك عيانا فلي قصص كثيرة أشبه بالخيال وأنا أبحث عن صاحب “اللقطة” لأُعيدها إليه أو إليها وفي المقابل قصص كثيرة في إضاعتي لأوراقٍ في غاية الأهمية أو محفظتي… إقرأ المقالة كاملة من هنا »