وقفة وموقف بخصوص الانتخابات التركية 

ما أتأمله اليوم الأحد هو فوز أردوغان في الانتخابات، وأتوقع حتى من مخالفية الموقف نفسه، إذ سيتيح هذا الفوز و “التفويض الشعبي” لأردوغان الفرصة ليعمل بقوة أكبر على بعض الملفات المهمة. وبهذه المناسبة أوجه السؤال إلى جميع من يهاجم الرجل: هل تتمنون خسارته مقابل العَلمانيين والقوميين المتعصبين؟! لا ننسى كيف كانت تركيا جحيمًا يُضطهد ويُحاربُ فيها المسلمون. ولا ننسى كيف… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

“أبراج شاهقة ووزارة للسعادة تُخفي خلفها قصص الاعتقال والتعذيب والإخفاء القسري” الاحتدام بين قطر والإمارات في الأزمة الحالية يصل إلى ذروته. فها هي الجزيرة تقوم بنشر الغسيل “الوسخ” للإمارات موضحة معلومات في غاية الأهمية. الإمارات لم تصبح فجأة دولة بوليسية، لقد كانت كذلك هي وباقي الأنظمة العربية طوال الوقت. ولكن لم يتوقف المطبلون والمخدوعون عن التغني بالإمارات … السؤال الحقيقي… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

خذوا الثقيلة … (كما يقولون في الأفلام المصرية “إضرَب دِي” ) تقرير الأمم المتحدة عن الفقر في الولايات المتحدة والذي صدر الشهر الماضي، يقول بأن الولايات المتحدة وهي أغنى دولة في العالم إلا أنها مقارنة بالدول المتقدمة: ١. لديها أكبر نسبة فقر ٢. أكبر نسبة سجناء  ٣. أكبر نسبة وفيات للرضّع ٤. أكبر نسبة من المرضى (الأكثر تعرضًا للأمراض) والأقل في… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

خمس نصائح إلى من يفكر في المجيء إلى تركيا والاستقرار فيها

أعزائي، هنالك أسباب كثيرة وصحيحة تدفعكم للانتقال للعيش في تركيا وهنالك في المقابل أسباب كثيرة تجعلكم تتراجعون تماما عن ذلك القرار؛ فالانتقال للعيش في بلد آخر لا تعرف لغته ليس قرارا سهلا ولن يكفي ما تسمعوه من الناس من مدح أو نقد في تركيا. لذلك عليكم التنبه جيّدا لما يلي: -أولا: عليك أن تنسى تماما موضوع شراء العقار ولا تستمع… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

“ماذا حدث لإثنين؟”(?What happened to Monday)

على هامش الحديث عن الحد القسري للإنجاب في مصرـ تذكرتُ فيلما شاهدته قبل فترة واسمه “ماذا حدث لإثنين؟”(?What happened to Monday) تجري أحداث الفيلم في المستقبل المتخيل في عام ٢٠٥٠ ويحاول الفيلم في شقه الأول تعميق وتهويل المخاوف من الزيادة السكانية وأنها ستأتي على موارد الأرض كُلها. بتعبير الفيلم “زيادة سكانية كارثية”(Catastrophic over population). ويقدم الفيلم الحل في فرض قانون… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

المواطَنة الإلكترونية والهوية الذكية

تقوم الدول بتوفير كوادر وطاقات كبيرة لتمكين المواطنين من ممارسة حقوقهم كالتصويت في الانتخابات أو  المصادقة على العقود أو إثبات الملكية أو التنازل عنها. ويجري تنسيق هذه الأمور من خلال دوائر ووزرات متعددة تنتشر فروعها في أرجاء الدولة. ولكن ومع التقدم التقني المذهل الذي وصلت إليه البشرية، صار من الممكن إنجاز تلك المسائل إلكترونيا ودون الحاجة إلى تعيين موظفين متفرغين… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

عشرة أسباب تجعلك تفكر في اقتناء سيارة كهربائية بدلا مِن سيارتك العادية

السيارات الكهربائية هي طراز مِن السيارات (أكثرها صغيرة وصالون) ظهر بقوّة مؤخرا لها مُحرك كهربائي فقط وفيها بطارية (مُدّخِرة) كبيرة قابلة للشحن تكفيها لتسير ١٠٠ – ١٥٠ كلم في المتوسط قبل أن تحتاج إلى شحنها مرّة أخرى، لذلك فهي أنسب للاستخدام داخل المدن. وهي تختلف جوهريا في طريقة عملها عن السيارات العادية بما فيها السيارات الهيجينة. إذ تخلو السيارات الكهربائية… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

الإعجاز العلمي في القرآن

أجرى الله على أيدي الأنبياء أمورًا خارقة لنواميس الكون نُسميها المُعجزات. والمعجزة هي دليل وإثبات يجريه الله على أيدي أنبياءه سواء أكان الإثبات حسي أو معنوي، ولا يستطيع أيّ أحد من البشر على المجيء بمثلها؛ لأنّها من عند الله عزّ وجل. والمعجزة تكون بالضرورة سالمة عن المعارضة، فمتى أمكن أن يعارض هذا الأمر ويؤتي بمثله، بطل أن تكون معجزة، أي… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

وِقفَة

أحرصُ في منشوراتي على نقاش قناعاتٍ وأفكارٍ سائدة ومؤثرة في حياتنا. وآخر ما أتطلع إليه أو أفكر فيه هو الدخول في جدال عقيم حول هذا الإنسان أو ذاك أو الدخول في الحكم على بواطنهم. لا زعماء ولا علماء ولا مشاهير. إنما أناقش الأفكار المؤثرة التي يدعون إليه أو الأفعال التي يقومون بها. وقد تعلمتُ (على خبرتي المتواضعة) أنه لا شيء… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

العيشُ في تُركيا

يسألني الكثير مِن الأخوة عن تركيا مستفسرين عن تفاصيل الحياة وكلفتها وتعامل الناس وفرص العمل والتعليم والصحة وإمكانية الحصول على إقامة والحصول على الجنسية. سأقدم لكم هنا خلاصة تجربتي وانطباعتي الشخصية وأنصح كل مَن يسأل أن لا يتوقف عند رأي شخصٍ واحد بل يواصل بحثه واستفساره حتى تتضافر لديه المعلومات وتتشكل لديه قناعته الخاصة. كتبت هذه المقالة على عُجالة، فهي… إقرأ المقالة كاملة من هنا »