الحركات الإسلامية، إلى أين؟!

واكبنا على مر المئة عام الفائتة انهيار دولة الخلافة الإسلامية وما تلاها من تمزق بلاد المسلمين وهوانهم حتى تداعى الأكلة على نهب ثرواتهم ووضع الشعوب الممزقة تحت كانتونات تديرها منظومات عميلة خسيسة لا تراعي فيهم إلا ولا ذمة، ولا هَمَّ لها إلا سحق شعوبنا والحط من قدرها ومنعها من إعادة دولة الخلافة والتوحد. وسرت في أوصال الأمة سموم القومية والقطرية… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

المرأة في الإسلام

أولُّ مَن آمن بالنبي محمد صلوات الله وسلامه عليه لم يكن رجلا، إنما كانت زوجه خديجة بنت خويلد رضي الله عنها وأرضاها. وقفت خلف النبي كالجبل، تواسيه وتشد مِن أزره. وقد ضرب النبي صلى الله عليه وسلم أروع الأمثلة في الوفاء لها وتقديرها. أولُّ مَن استشهد في الإسلام لم يكن رجلاً، إنما كانت امرأة بمئة رجل، صبرت على عذاب قريش… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

الـ “بت-كوين” وطفرة العِملات الإلكترونية المُعَميّة

أصبحت العِملة الإلكترونية المُعميّة “بت-كوين” حديث الساعة بعد ارتفاع قيمتها بشكلٍ جنوني مؤخرا ليصل إلى ٢٧٠٠ دولار للوحِدة “النقدية” الواحدة بعد أن كانت لا تتجاوز ٧٥٠ دولارا في بداية ديسمبر الفائت، أي قبل شهور قليلة. ولكي نتخيل التضخم الهائل في قيمة هذه العِملة، فقد كان السنت الأمريكي الواحد يشتري ١٥ وحدة بت-كوين عند انطلاقها في بداية عام ٢٠٠٩ ! ويمكن… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

إزالة التشويش

المشكلة الكُبرى التي نُعاني منها كمسلمين اليوم هي في اللُبس والتشويش اللذين دخلا على المرجعية التي نحتكم إليها. فمرجعية المُسلم ليست عاطفته ولا مصلحته ولا عقله … حَدُّ استخدامنا للعقل هو في الاهتداء إلى الخالق عزّ وجل والتيقن بأنه تعالى أنزل القرآن على نبيه صلى الله عليه وسلم. فإذا هداك عقلك إلى كل هذا، فقرارك الدخول في هذا الدين يتضمن… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

إليكم ما هو خيرٌ من أنظمة ”ويندوز“ و ”أو أس ١٠ أبل“ وأكثرُ أمنًا

بسم الله الرحمن الرحيم وعلى الرسول الكريم أفضلُ الصلاة والتسليم، أما بعد، البرمجيات الخبيثة في أيامنا هذه تترى، وآخرها الهجومُ الوبائي لبرمجيات “الفِدية” التي تقوم بتعمية (تشفير) ما على جهازك وإظهار رسالة تطالبك بدفع فدية لقاء فك التعمية وإلا فلن تتمكن من الوصول إلى بياناتك مجددا، ناهيكم عن آلاف الفيروسات والديدان البرمجية التي تعجُّ بين المستخدمين. ما لا يعرفه جُلُّ… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

النظام الدولي المُنافق يُساوي بين الضحية والجلّاد في سورية

ملخّص كلمة الأستاذ أحمد الخطواني: – حولت مسرحية جنيف ٣ القضية السورية من قضية ثورة ضد نظام طاغية مجرم ظالم إلى قضية لاجئين وإلى قضية إنسانية، تماما كما صنعوا مع الفلسطينيين من قبل. وقد قبلت به مجموعات المعارضة ومنها “الإسلامية” للأسف. – أثناء التفاوض المزعوم ازدادت الغارات الروسية والقصف العشوائي والتدمير والقتل والتجويع والحصار، ولم يعطِ النظام الدولي أي وزن… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

في اسطنبول كأنّك في بيتك!

في اسطنبول تشعر وكأنّك في بيتك، ولن أزاود وأضيف كأنك في وطنك لأنه شعورٌ لم اختبره من قبل. ترعرعت في الكويت. أجبتُه بوضوح: “هنا وطني وأنا أُحبه”. ردّ عليّ ذاك القريب القادم من الوطن: “لا، ليس هنا وطنُك بل فلسطين.” “لكني لا أعرف فلسطين أعرف هنا وأحبُّ هنا.” كان ردي حازمًا على إزعاجه لي وأنا لم أتجاوز العاشرة بعد. كان… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

التاريخُ يُعيدُ نَفسَهُ

لا غرو أننا نتجرع مرارة الذل والهوان ذاته مرة أخرى في عصرنا لأننا لم نقرأ فلم نعرف تاريخنا ولم نتعلم من أخطائنا. لحظاتٌ صادمة يسطّرها لنا أجدادُنا مُثقلةً بالتخاذل والتباطؤ والتشرذم وإسناد الأمر إلى غير أهله بل وبالدفاع الأثيم عن عدونا المُخادع مغترين بحلمه وبجاه سلطانه معا فينتهي بنا المطاف أن تُنتهكَ أعراضُنا أمام أنظارنا وتُدمّرَ مُدنُنا وحواضرنا ويُقتل جميع… إقرأ المقالة كاملة من هنا »

جَزاءُ الحَسَنةِ حَسَنةٌ مِثلُها

أذكر عندما كنتُ أجد شيئا ضائعا لأحد أنني كنتُ أحرص وبشدة على العثور على صاحبه وإعادته إليه ليجد ضالته ويهدأ روعه لأنني مؤمنٌ أن الله سيجازيني بمن سيفعل هذا معي، بل وعايشت ذلك عيانا فلي قصص كثيرة أشبه بالخيال وأنا أبحث عن صاحب “اللقطة” لأُعيدها إليه أو إليها وفي المقابل قصص كثيرة في إضاعتي لأوراقٍ في غاية الأهمية أو محفظتي… إقرأ المقالة كاملة من هنا »