المواطَنة الإلكترونية والهوية الذكية
تقوم الدول بتوفير كوادر وطاقات كبيرة لتمكين المواطنين من ممارسة حقوقهم كالتصويت في الانتخابات أو المصادقة على العقود أو إثبات الملكية أو التنازل عنها. ويجري تنسيق هذه الأمور من خلال دوائر ووزرات متعددة تنتشر فروعها في أرجاء الدولة. ولكن ومع التقدم التقني المذهل الذي وصلت إليه البشرية، صار من الممكن إنجاز تلك المسائل إلكترونيا ودون الحاجة إلى تعيين موظفين متفرغين… إقرأ المقالة كاملة من هنا »