في اسطنبول كأنّك في بيتك!
في اسطنبول تشعر وكأنّك في بيتك، ولن أزاود وأضيف كأنك في وطنك لأنه شعورٌ لم اختبره من قبل. ترعرعت في الكويت. أجبتُه بوضوح: “هنا وطني وأنا أُحبه”. ردّ عليّ ذاك القريب القادم من الوطن: “لا، ليس هنا وطنُك بل فلسطين.” “لكني لا أعرف فلسطين أعرف هنا وأحبُّ هنا.” كان ردي حازمًا على إزعاجه لي وأنا لم أتجاوز العاشرة بعد. كان… إقرأ المقالة كاملة من هنا »